حيث صانع الأفلام المكسيكي المرموق "سيلفيريو"، الذي يعيش في "لوس "أنجلوس" يشعر "سيلفيريو" بضرورة العودة إلى وطنه الأم بعد حصوله على جائزة دولية مرموقة غير مدرك أن هذه الرحلة البسيطة ستدفعه إلى التفكّر في قضايا وجوديّة، إذ تتغلغل حماقة ذكرياته وشدّة مخاوفه في تفاصيل حاضره وتملأ حياته اليومية بأحاسيس من الحيرة والذهول.
اعجبهم العرض